أيها الأعزة، إني دعوت قومي ليلا ونهارا، فلم يزدهم دُعائي إلا فرارا، ثم إني دعوتهم جهارا، فقلت استغفروا ربكم واستخيروا واستخبروا، وادعوا الله في أمري… فما سمعوا كلمتي، وأعرضوا عتوّا واستكبارا، ورضوا بأن يكونوا لإخوانهم مكفرين.ولستُ أرى أن الأحاديث كلها موضوعة على التحقيق، بل بعضها مبنية على التلفيق، ومع ذلك فيها اختلافات كثيرة، ولأجل ذلك … تابع قراءة تكملة الخاتمة قبل الأخيرة
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه